paroles de chanson Granada - كاظم الساهر
                                                في 
                                                مدخل 
                                                الحمراء 
                                                كان 
                                                لقاؤنا
 
                                    
                                
                                                ما 
                                                أطيب 
                                                اللقيا 
                                                بلا 
                                                ميعاد
 
                                    
                                
                                                في 
                                                مدخل 
                                                الحمراء 
                                                كان 
                                                لقاؤنا
 
                                    
                                
                                                ما 
                                                أطيب 
                                                اللقيا 
                                                بلا 
                                                ميعاد
 
                                    
                                
                                                عينان 
                                                سوداوان 
                                                ما 
                                                أحلاهما
 
                                    
                                
                                                مثل 
                                                الشروع 
                                                بليلة 
                                                الميلاد
 
                                    
                                
                                                هل 
                                                أنت 
                                                إسبانية 
                                                سألتها
 
                                    
                                
                                                قالت 
                                                وفي 
                                                غرناطة 
                                                ميلادي
 
                                    
                                
                                                غرناطة 
                                                وصحت 
                                                قرون 
                                                سبعة 
                                                في 
                                                تينك 
                                                العينين 
                                                بعد 
                                                هطاد
 
                                    
                                
                                                في 
                                                مدخل 
                                                الحمراء
 
                                    
                                
                                                كان 
                                                لقاؤنا
 
                                    
                                
                                                ما 
                                                أغرب 
                                                التاريخ
 
                                    
                                
                                                ما 
                                                أغرب 
                                                التاريخ
 
                                    
                                
                                                ما 
                                                أغرب 
                                                التاريخ 
                                                كيف 
                                                أعادني 
                                                لجميلة 
                                                سمراء 
                                                من 
                                                أحفادي
 
                                    
                                
                                                ورأيت 
                                                منزلنا 
                                                القديم 
                                                وغرفتي
 
                                    
                                
                                                كانت 
                                                بها 
                                                أمي 
                                                تمد 
                                                وسادي
 
                                    
                                
                                                سارت 
                                                معي 
                                                والشعر 
                                                يلهث 
                                                خلفها
 
                                    
                                
                                                كسنابل 
                                                تركت 
                                                بغير 
                                                حصاد
 
                                    
                                
                                                قالت 
                                                هنا 
                                                الحمراء 
                                                زهو 
                                                جدودنا
 
                                    
                                
                                                فاقرأ 
                                                على 
                                                جدرانها 
                                                أمجادي
 
                                    
                                
                                                أمجادها
 
                                    
                                
                                                ومسحت 
                                                جرحاً 
                                                نازفاً
 
                                    
                                
                                                ومسحت 
                                                جرحاً 
                                                ثانياً 
                                                بفؤادي
 
                                    
                                
                                                في 
                                                مدخل 
                                                الحمراء 
                                                كان 
                                                لقاؤنا
 
                                    
                                
                                                ومشيت 
                                                مثل 
                                                الطفل 
                                                خلف 
                                                دليلتي
 
                                    
                                
                                                وورائي 
                                                التاريخ 
                                                كوم 
                                                رماد
 
                                    
                                
                                                ياليت 
                                                وارثتي 
                                                الجميلة 
                                                أدركت
 
                                    
                                
                                                أن 
                                                الذين 
                                                عنتهم 
                                                أجدادي 
                                                أجدادي
 
                                    
                                
                                                غالطت 
                                                فيها 
                                                عندما 
                                                ودعتها
 
                                    
                                
                                                رجلاً 
                                                يسمى 
                                                طارق 
                                                ابن 
                                                زياد
 
                                    
                                
                                                طارق 
                                                ابن 
                                                زياد
 
                                    
                                
                                                في 
                                                مدخل 
                                                الحمراء 
                                                كان 
                                                لقاؤنا
 
                                    
                                Attention! N'hésitez pas à laisser des commentaires.
                 
             
                                                         
                                                         
                                                         
                                                         
                                                         
                                                         
                                                         
                                                         
                                                        