paroles de chanson Surah Yaseen - Simtech Productions feat. Sheikh Mishary Rashid Alafasy
بسم
الله
الرحمن
الرحيم
يس
وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ
إِنَّكَ
لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ
عَلَى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ
تَنزِيلَ
الْعَزِيزِ
الرَّحِيمِ
لِتُنذِرَ
قَوْمًا
مَّا
أُنذِرَ
آبَاؤُهُمْ
فَهُمْ
غَافِلُونَ
لَقَدْ
حَقَّ
الْقَوْلُ
عَلَى
أَكْثَرِهِمْ
فَهُمْ
لا
يُؤْمِنُونَ
إِنَّا
جَعَلْنَا
فِي
أَعْنَاقِهِمْ
أَغْلالاً
فَهِيَ
إِلَى
الأَذْقَانِ
فَهُم
مُّقْمَحُونَ
وَجَعَلْنَا
مِن
بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ
سَدًّا
وَمِنْ
خَلْفِهِمْ
سَدًّا
فَأَغْشَيْنَاهُمْ
فَهُمْ
لاَ
يُبْصِرُونَ
وَسَوَاء
عَلَيْهِمْ
أَأَنذَرْتَهُمْ
أَمْ
لَمْ
تُنذِرْهُمْ
لاَ
يُؤْمِنُونَ
إِنَّمَا
تُنذِرُ
مَنِ
اتَّبَعَ
الذِّكْرَ
وَخَشِيَ
الرَّحْمَن
بِالْغَيْبِ
فَبَشِّرْهُ
بِمَغْفِرَةٍ
وَأَجْرٍ
كَرِيمٍ
إِنَّا
نَحْنُ
نُحْيِي
الْمَوْتَى
وَنَكْتُبُ
مَا
قَدَّمُوا
وَآثَارَهُمْ
وَكُلَّ
شَيْءٍ
أَحْصَيْنَاهُ
فِي
إِمَامٍ
مُبِينٍ
وَاضْرِبْ
لَهُم
مَّثَلاً
أَصْحَابَ
الْقَرْيَةِ
إِذْ
جَاءَهَا
الْمُرْسَلُونَ
إِذْ
أَرْسَلْنَا
إِلَيْهِمُ
اثْنَيْنِ
فَكَذَّبُوهُمَا
فَعَزَّزْنَا
بِثَالِثٍ
فَقَالُوا
إِنَّا
إِلَيْكُم
مُّرْسَلُونَ
قَالُوا
مَا
أَنتُمْ
إِلاَّ
بَشَرٌ
مِّثْلُنَا
وَمَا
أَنزَلَ
الرَّحْمَن
مِن
شَيْءٍ
إِنْ
أَنتُمْ
إِلاَّ
تَكْذِبُونَ
قَالُوا
رَبُّنَا
يَعْلَمُ
إِنَّا
إِلَيْكُمْ
لَمُرْسَلُونَ
وَمَا
عَلَيْنَا
إِلاَّ
الْبَلاغُ
الْمُبِينُ
قَالُوا
إِنَّا
تَطَيَّرْنَا
بِكُمْ
لَئِن
لَّمْ
تَنتَهُوا
لَنَرْجُمَنَّكُمْ
وَلَيَمَسَّنَّكُم
مِّنَّا
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
قَالُوا
طَائِرُكُمْ
مَعَكُمْ
أَئِن
ذُكِّرْتُم
بَلْ
أَنتُمْ
قَوْمٌ
مُّسْرِفُونَ
وَجَاءَ
مِنْ
أَقْصَى
الْمَدِينَةِ
رَجُلٌ
يَسْعَى
قَالَ
يَا
قَوْمِ
اتَّبِعُوا
الْمُرْسَلِينَ
اتَّبِعُوا
مَن
لاَّ
يَسْأَلُكُمْ
أَجْرًا
وَهُم
مُّهْتَدُونَ
وَمَا
لِي
لاَ
أَعْبُدُ
الَّذِي
فَطَرَنِي
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
أَأَتَّخِذُ
مِن
دُونِهِ
آلِهَةً
إِن
يُرِدْنِ
الرَّحْمَن
بِضُرٍّ
لاَّ
تُغْنِ
عَنِّي
شَفَاعَتُهُمْ
شَيْئًا
وَلاَ
يُنقِذُونِ
إِنِّي
إِذًا
لَّفِي
ضَلالٍ
مُّبِينٍ
إِنِّي
آمَنتُ
بِرَبِّكُمْ
فَاسْمَعُونِ
قِيلَ
ادْخُلِ
الْجَنَّةَ
قَالَ
يَا
لَيْتَ
قَوْمِي
يَعْلَمُونَ
بِمَا
غَفَرَ
لِي
رَبِّي
وَجَعَلَنِي
مِنَ
الْمُكْرَمِينَ
وَمَا
أَنزَلْنَا
عَلَى
قَوْمِهِ
مِن
بَعْدِهِ
مِنْ
جُندٍ
مِّنَ
السَّمَاء
وَمَا
كُنَّا
مُنزِلِينَ
إِن
كَانَتْ
إِلاَّ
صَيْحَةً
وَاحِدَةً
فَإِذَا
هُمْ
خَامِدُونَ
يَا
حَسْرَةً
عَلَى
الْعِبَادِ
مَا
يَأْتِيهِم
مِّن
رَّسُولٍ
إِلاَّ
كَانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُون
أَلَمْ
يَرَوْا
كَمْ
أَهْلَكْنَا
قَبْلَهُم
مِّنْ
الْقُرُونِ
أَنَّهُمْ
إِلَيْهِمْ
لاَ
يَرْجِعُونَ
وَإِن
كُلٌّ
لَّمَّا
جَمِيعٌ
لَّدَيْنَا
مُحْضَرُونَ
وَآيَةٌ
لَّهُمُ
الأَرْضُ
الْمَيْتَةُ
أَحْيَيْنَاهَا
وَأَخْرَجْنَا
مِنْهَا
حَبًّا
فَمِنْهُ
يَأْكُلُونَ
وَجَعَلْنَا
فِيهَا
جَنَّاتٍ
مِن
نَّخِيلٍ
وَأَعْنَابٍ
وَفَجَّرْنَا
فِيهَا
مِنْ
الْعُيُونِ
لِيَأْكُلُوا
مِن
ثَمَرِهِ
وَمَا
عَمِلَتْهُ
أَيْدِيهِمْ
أَفَلا
يَشْكُرُونَ
سُبْحَانَ
الَّذِي
خَلَقَ
الأَزْوَاجَ
كُلَّهَا
مِمَّا
تُنبِتُ
الأَرْضُ
وَمِنْ
أَنفُسِهِمْ
وَمِمَّا
لا
يَعْلَمُونَ
وَآيَةٌ
لَّهُمْ
اللَّيْلُ
نَسْلَخُ
مِنْهُ
النَّهَارَ
فَإِذَا
هُم
مُّظْلِمُونَ
وَالشَّمْسُ
تَجْرِي
لِمُسْتَقَرٍّ
لَّهَا
ذَلِكَ
تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ
وَالْقَمَرَ
قَدَّرْنَاهُ
مَنَازِلَ
حَتَّى
عَادَ
كَالْعُرْجُونِ
الْقَدِيمِ
لا
الشَّمْسُ
يَنبَغِي
لَهَا
أَن
تُدْرِكَ
الْقَمَرَ
وَلا
اللَّيْلُ
سَابِقُ
النَّهَارِ
وَكُلٌّ
فِي
فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ
وَآيَةٌ
لَّهُمْ
أَنَّا
حَمَلْنَا
ذُرِّيَّتَهُمْ
فِي
الْفُلْكِ
الْمَشْحُونِ
وَخَلَقْنَا
لَهُم
مِّن
مِّثْلِهِ
مَا
يَرْكَبُونَ
وَإِن
نَّشَأْ
نُغْرِقْهُمْ
فَلا
صَرِيخَ
لَهُمْ
وَلا
هُمْ
يُنقَذُونَ
إِلاَّ
رَحْمَةً
مِّنَّا
وَمَتَاعًا
إِلَى
حِينٍ
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمُ
اتَّقُوا
مَا
بَيْنَ
أَيْدِيكُمْ
وَمَا
خَلْفَكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ
وَمَا
تَأْتِيهِم
مِّنْ
آيَةٍ
مِّنْ
آيَاتِ
رَبِّهِمْ
إِلاَّ
كَانُوا
عَنْهَا
مُعْرِضِينَ
وَإِذَا
قِيلَ
لَهُمْ
أَنفِقُوا
مِمَّا
رَزَقَكُمْ
اللَّهُ
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَنُطْعِمُ
مَن
لَّوْ
يَشَاء
اللَّهُ
أَطْعَمَهُ
إِنْ
أَنتُمْ
إِلاَّ
فِي
ضَلالٍ
مُّبِينٍ
وَيَقُولُونَ
مَتَى
هَذَا
الْوَعْدُ
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
مَا
يَنظُرُونَ
إِلاَّ
صَيْحَةً
وَاحِدَةً
تَأْخُذُهُمْ
وَهُمْ
يَخِصِّمُونَ
فَلا
يَسْتَطِيعُونَ
تَوْصِيَةً
وَلا
إِلَى
أَهْلِهِمْ
يَرْجِعُونَ
وَنُفِخَ
فِي
الصُّورِ
فَإِذَا
هُم
مِّنَ
الأَجْدَاثِ
إِلَى
رَبِّهِمْ
يَنسِلُونَ
قَالُوا
يَا
وَيْلَنَا
مَن
بَعَثَنَا
مِن
مَّرْقَدِنَا
هَذَا
مَا
وَعَدَ
الرَّحْمَنُ
وَصَدَقَ
الْمُرْسَلُونَ
إِن
كَانَتْ
إِلاَّ
صَيْحَةً
وَاحِدَةً
فَإِذَا
هُمْ
جَمِيعٌ
لَّدَيْنَا
مُحْضَرُونَ
فَالْيَوْمَ
لا
تُظْلَمُ
نَفْسٌ
شَيْئًا
وَلا
تُجْزَوْنَ
إِلاَّ
مَا
كُنتُمْ
تَعْمَلُونَ
إِنَّ
أَصْحَابَ
الْجَنَّةِ
الْيَوْمَ
فِي
شُغُلٍ
فَاكِهُونَ
هُمْ
وَأَزْوَاجُهُمْ
فِي
ظِلالٍ
عَلَى
الأَرَائِكِ
مُتَّكِؤُونَ
لَهُمْ
فِيهَا
فَاكِهَةٌ
وَلَهُم
مَّا
يَدَّعُونَ
سَلامٌ
قَوْلا
مِن
رَّبٍّ
رَّحِيمٍ
وَامْتَازُوا
الْيَوْمَ
أَيُّهَا
الْمُجْرِمُونَ
أَلَمْ
أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ
يَا
بَنِي
آدَمَ
أَن
لّا
تَعْبُدُوا
الشَّيْطَانَ
إِنَّهُ
لَكُمْ
عَدُوٌّ
مُّبِينٌ
وَأَنْ
اعْبُدُونِي
هَذَا
صِرَاطٌ
مُّسْتَقِيمٌ
وَلَقَدْ
أَضَلَّ
مِنكُمْ
جِبِلًّا
كَثِيرًا
أَفَلَمْ
تَكُونُوا
تَعْقِلُونَ
هَذِهِ
جَهَنَّمُ
الَّتِي
كُنتُمْ
تُوعَدُونَ
اصْلَوْهَا
الْيَوْمَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْفُرُونَ
الْيَوْمَ
نَخْتِمُ
عَلَى
أَفْوَاهِهِمْ
وَتُكَلِّمُنَا
أَيْدِيهِمْ
وَتَشْهَدُ
أَرْجُلُهُمْ
بِمَا
كَانُوا
يَكْسِبُونَ
وَلَوْ
نَشَاء
لَطَمَسْنَا
عَلَى
أَعْيُنِهِمْ
فَاسْتَبَقُوا
الصِّرَاطَ
فَأَنَّى
يُبْصِرُونَ
وَلَوْ
نَشَاء
لَمَسَخْنَاهُمْ
عَلَى
مَكَانَتِهِمْ
فَمَا
اسْتَطَاعُوا
مُضِيًّا
وَلا
يَرْجِعُونَ
وَمَنْ
نُعَمِّرْهُ
نُنَكِّسْهُ
فِي
الْخَلْقِ
أَفَلا
يَعْقِلُونَ
وَمَا
عَلَّمْنَاهُ
الشِّعْرَ
وَمَا
يَنبَغِي
لَهُ
إِنْ
هُوَ
إِلاَّ
ذِكْرٌ
وَقُرْآنٌ
مُّبِينٌ
لِيُنذِرَ
مَن
كَانَ
حَيًّا
وَيَحِقَّ
الْقَوْلُ
عَلَى
الْكَافِرِينَ
أَوَلَمْ
يَرَوْا
أَنَّا
خَلَقْنَا
لَهُمْ
مِمَّا
عَمِلَتْ
أَيْدِينَا
أَنْعَامًا
فَهُمْ
لَهَا
مَالِكُونَ
وَذَلَّلْنَاهَا
لَهُمْ
فَمِنْهَا
رَكُوبُهُمْ
وَمِنْهَا
يَأْكُلُونَ
وَلَهُمْ
فِيهَا
مَنَافِعُ
وَمَشَارِبُ
أَفَلا
يَشْكُرُونَ
وَاتَّخَذُوا
مِن
دُونِ
اللَّهِ
آلِهَةً
لَعَلَّهُمْ
يُنصَرُونَ
لا
يَسْتَطِيعُونَ
نَصْرَهُمْ
وَهُمْ
لَهُمْ
جُندٌ
مُّحْضَرُونَ
فَلا
يَحْزُنكَ
قَوْلُهُمْ
إِنَّا
نَعْلَمُ
مَا
يُسِرُّونَ
وَمَا
يُعْلِنُونَ
أَوَلَمْ
يَرَ
الإِنسَانُ
أَنَّا
خَلَقْنَاهُ
مِن
نُّطْفَةٍ
فَإِذَا
هُوَ
خَصِيمٌ
مُّبِينٌ
وَضَرَبَ
لَنَا
مَثَلا
وَنَسِيَ
خَلْقَهُ
قَالَ
مَنْ
يُحْيِي
الْعِظَامَ
وَهِيَ
رَمِيمٌ
قُلْ
يُحْيِيهَا
الَّذِي
أَنشَأَهَا
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَهُوَ
بِكُلِّ
خَلْقٍ
عَلِيمٌ
الَّذِي
جَعَلَ
لَكُم
مِّنَ
الشَّجَرِ
الأَخْضَرِ
نَارًا
فَإِذَا
أَنتُم
مِّنْهُ
تُوقِدُونَ
أَوَلَيْسَ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضَ
بِقَادِرٍ
عَلَى
أَنْ
يَخْلُقَ
مِثْلَهُم
بَلَى
وَهُوَ
الْخَلاَّقُ
الْعَلِيمُ
إِنَّمَا
أَمْرُهُ
إِذَا
أَرَادَ
شَيْئًا
أَنْ
يَقُولَ
لَهُ
كُنْ
فَيَكُونُ
فَسُبْحَانَ
الَّذِي
بِيَدِهِ
مَلَكُوتُ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ
Attention! N'hésitez pas à laisser des commentaires.