Текст песни Aynan - Jalex
غَضِبَ
الحبيبُ
فهاجَ
لي
استعبارُ
. والله
لي
ممّا
أُحاذِرُ
جَارُ
كنّا
نُغايظُ
بالوِصال
مَعاشراً
. لهُمُ
الغَداة
َ بصَرمِنا
اسْتِبشارُ
إذ
لا
أرى
شكلاً
يكونُ
كَشِكلِناحُسناً
ويَجمعُنا
هُناك
جِوارُ
وكأننا
لمْ
نجتمع
في
مجلسٍ
فِيه
الغِناءُ
ونَرجِسٌ
وبَهارُ
مَا
كان
أشأْمَ
مَجلِساً
كنّا
بهِتلك
العَشييّة
َ والعِدا
حُضّار
مَدَنيّة
ٌ أمْسَى
العِراقُ
مَحلَّهاولها
بزوراء
المدينة
ِ دارُ
أدنى
قَرابتِنا
إليها
أنناشَخصانِ
يَجمعُنا
إليه
نِزارُ
ياأيها
الرجلُ
المعذّبُ
قلبهُ
أقصِر
فإنّ
شِفاءكَ
الإقصارُ
نزَفَ
البُكاءُ
دموعَ
عينكَ
فاستعرعيناً
لغيركَ
دمعُها
مِدرارُ
من
ذَا
يُعِيرُكَ
عَيْنَهُ
تبكي
بها؟أرأيتَ
عيناً
للبكا
تعارُ
الحُبُّ
أوّلُ
مَا
يَكُونُ
لجَاجة
ًتأتي
به
وتسوقه
الأقدارُ
حتى
إذا
اقتحمَ
الفتى
لُجَجَ
الهوى
جاءت
أُمورٌ
لا
تُطاقُ
كِبارُ
إذا
نظرتَ
إلى
المُحبّ
عرفتَهُ
وبدَت
عليه
مِن
الهَوى
آثارُ
قُل
ما
بدا
لكَ
أن
تقول
فربماساقَ
البلاءَ
إلى
الفتى
المِقدارُ
يا
فوزُ
هل
لك
أن
تعودي
للّذيكُنّا
عليهِ
مُنذ
نحنُ
صغارُ
فلقَد
خَصَصتُكِ
بالهَوى
وصرَفتُهعمّن
يُحدّثُ
عنكُمُ
فيغارُ
هل
تذكرين
بارِ
بكرٍ
لهْوناولنا
بذاك
مخافة
ٌ وحِذارُ
مُتَطاعِمينِ
بِريقِنافي
خلوة
ٍمثلَ
الفراخِ
تزُقّها
الأطيارُ
أم
تذكُرين
لِدُلْجَتي
متنكِّراًوعليّ
فروَا
عاتقٍ
وخِمارُ
فَوددتُ
أنّ
الليل
دامَ
وأنهذهبَ
النهارُ
فلا
يكونُ
نهارُ
أفَما
لذلك
حُرمة
ٌ محفُوظَة
ٌأُفٍّ
لمَن
هُوَ
قاطِعٌ
غَدّارُ
سأُقِرُّ
بالذّنبِ
الذي
لَمْ
أجنِهإن
كان
ينفعُ
عندَكِ
الإقرارُ
ما
تأمرين
فَدَتكِ
نفسي
في
فتّىما
تَلْتَقي
لجُفونهِ
أشفَارُ
من
كانَ
يبغضكمْ
فباتَ
مبيتَهُإن
الهوى
لذَوي
الهوى
ضَرّارُ
صَرَمَ
الأحبة
ُ حبْلهُ
فكأنهُإذ
غادَرُه
وضرّه
الإضرارُ
رَجُلٌ
تطاولَ
سُقمُه
في
غُربة
ٍنزَحَتْ
به
عن
أهلِه
الأسفارُ
لا
يستطيعُ
من
الضرورة
ِ حيلة
ٍأمْسَى
تُرَجَّمُ
دونَه
الأخبارُ
حتى
أتيحَ
له
، وذالك
لحَينِه،رَكبٌ
رمتْ
بهمُ
الفجاجُ
تِجارُ
حَمَلُوه
بينَهُم
نَحِيلاً
جسمُهعاري
العِظامِ
ثيابُه
أطمَارُ
فثَوى
تُقلّبُه
الأكُفُّ
مُلَقَّفاًولَهُ
تُشدُّ
وتُوضَعُ
الأَكوارُ
حَتى
إذا
سلَكوا
به
في
مَهمهٍقَفرٍ
تَضِلُّ
به
القَطا
وتَحارُ
غَرِضُوا
مِنَ
النِّضْوِ
العليلِ
فعطَّلوامنه
الرّكاب
وخلّفُوه
وساروا
Внимание! Не стесняйтесь оставлять отзывы.