Текст песни Rahman Suresi - Mehmet Emin Ay
أعوذ
بالله
من
الشيطان
الرجيم
بسم
الله
الرحمان
الرحيم
الرَّحْمَنُ
عَلَّمَ
الْقُرْآنَ
خَلَقَ
الإِنسَانَ
عَلَّمَهُ
الْبَيَانَ
الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
بِحُسْبَانٍ
وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ
يَسْجُدَانِ
وَالسَّمَاء
رَفَعَهَا
وَوَضَعَ
الْمِيزَانَ
أَلاَّ
تَطْغَوْا
فِي
الْمِيزَانِ
وَأَقِيمُوا
الْوَزْنَ
بِالْقِسْطِ
وَلا
تُخْسِرُوا
الْمِيزَانَ
وَالأَرْضَ
وَضَعَهَا
لِلْأَنَامِ
فِيهَا
فَاكِهَةٌ
وَالنَّخْلُ
ذَاتُ
الأَكْمَامِ
وَالْحَبُّ
ذُو
الْعَصْفِ
وَالرَّيْحَانُ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
خَلَقَ
الإِنسَانَ
مِن
صَلْصَالٍ
كَالْفَخَّارِ
وَخَلَقَ
الْجَانَّ
مِن
مَّارِجٍ
مِّن
نَّارٍ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
رَبُّ
الْمَشْرِقَيْنِ
وَرَبُّ
الْمَغْرِبَيْنِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ
يَلْتَقِيَانِ
بَيْنَهُمَا
بَرْزَخٌ
لّا
يَبْغِيَانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
يَخْرُجُ
مِنْهُمَا
اللُّؤْلُؤُ
وَالْمَرْجَانُ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
وَلَهُ
الْجَوَارِ
الْمُنشَآتُ
فِي
الْبَحْرِ
كَالأَعْلامِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
كُلُّ
مَنْ
عَلَيْهَا
فَانٍ
وَيَبْقَى
وَجْهُ
رَبِّكَ
ذُو
الْجَلالِ
وَالإِكْرَامِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
يَسْأَلُهُ
مَن
فِي
السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ
كُلَّ
يَوْمٍ
هُوَ
فِي
شَأْنٍ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
سَنَفْرُغُ
لَكُمْ
أَيُّهَا
الثَّقَلانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
يَا
مَعْشَرَ
الْجِنِّ
وَالإِنسِ
إِنِ
اسْتَطَعْتُمْ
أَن
تَنفُذُوا
مِنْ
أَقْطَارِ
السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ
فَانفُذُوا
لا
تَنفُذُونَ
إِلاَّ
بِسُلْطَانٍ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
يُرْسَلُ
عَلَيْكُمَا
شُوَاظٌ
مِّن
نَّارٍ
وَنُحَاسٌ
فَلا
تَنتَصِرَانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
فَإِذَا
انشَقَّتِ
السَّمَاء
فَكَانَتْ
وَرْدَةً
كَالدِّهَانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
فَيَوْمَئِذٍ
لّا
يُسْأَلُ
عَن
ذَنبِهِ
إِنسٌ
وَلا
جَانٌّ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
يُعْرَفُ
الْمُجْرِمُونَ
بِسِيمَاهُمْ
فَيُؤْخَذُ
بِالنَّوَاصِي
وَالأَقْدَامِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
هَذِهِ
جَهَنَّمُ
الَّتِي
يُكَذِّبُ
بِهَا
الْمُجْرِمُونَ
يَطُوفُونَ
بَيْنَهَا
وَبَيْنَ
حَمِيمٍ
آنٍ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
وَلِمَنْ
خَافَ
مَقَامَ
رَبِّهِ
جَنَّتَانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
ذَوَاتَا
أَفْنَانٍ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا
عَيْنَانِ
تَجْرِيَانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا
مِن
كُلِّ
فَاكِهَةٍ
زَوْجَانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
مُتَّكِئِينَ
عَلَى
فُرُشٍ
بَطَائِنُهَا
مِنْ
إِسْتَبْرَقٍ
وَجَنَى
الْجَنَّتَيْنِ
دَانٍ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
فِيهِنَّ
قَاصِرَاتُ
الطَّرْفِ
لَمْ
يَطْمِثْهُنَّ
إِنسٌ
قَبْلَهُمْ
وَلا
جَانٌّ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
كَأَنَّهُنَّ
الْيَاقُوتُ
وَالْمَرْجَانُ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
هَلْ
جَزَاء
الإِحْسَانِ
إِلاَّ
الإِحْسَانُ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
وَمِن
دُونِهِمَا
جَنَّتَانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
مُدْهَامَّتَانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا
عَيْنَانِ
نَضَّاخَتَانِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
فِيهِمَا
فَاكِهَةٌ
وَنَخْلٌ
وَرُمَّانٌ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
فِيهِنَّ
خَيْرَاتٌ
حِسَانٌ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
حُورٌ
مَّقْصُورَاتٌ
فِي
الْخِيَامِ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
لَمْ
يَطْمِثْهُنَّ
إِنسٌ
قَبْلَهُمْ
وَلا
جَانٌّ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
مُتَّكِئِينَ
عَلَى
رَفْرَفٍ
خُضْرٍ
وَعَبْقَرِيٍّ
حِسَانٍ
فَبِأَيِّ
آلاء
رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ
تَبَارَكَ
اسْمُ
رَبِّكَ
ذِي
الْجَلالِ
وَالإِكْرَامِ
صدق
الله
العظيم
Внимание! Не стесняйтесь оставлять отзывы.