paroles de chanson An-Najm - Mishary Rashid Alafasy
                                                بسم 
                                                الله 
                                                الرحمن 
                                                الرحيم
 
                                    
                                
                                                وَالنَّجْمِ 
                                                إِذَا 
                                                هَوَى
 
                                    
                                
                                                مَا 
                                                ضَلَّ 
                                                صَاحِبُكُمْ 
                                                وَمَا 
                                                غَوَى
 
                                    
                                
                                                وَمَا 
                                                يَنطِقُ 
                                                عَنِ 
                                                الْهَوَى
 
                                    
                                
                                                إِنْ 
                                                هُوَ 
                                                إِلاَّ 
                                                وَحْيٌ 
                                                يُوحَى
 
                                    
                                
                                                عَلَّمَهُ 
                                                شَدِيدُ 
                                                الْقُوَى
 
                                    
                                
                                                ذُو 
                                                مِرَّةٍ 
                                                فَاسْتَوَى
 
                                    
                                
                                                وَهُوَ 
                                                بِالأُفُقِ 
                                                الأَعْلَى
 
                                    
                                
                                                ثُمَّ 
                                                دَنَا 
                                                فَتَدَلَّى
 
                                    
                                
                                                فَكَانَ 
                                                قَابَ 
                                                قَوْسَيْنِ 
                                                أَوْ 
                                                أَدْنَى
 
                                    
                                
                                                فَأَوْحَى 
                                                إِلَى 
                                                عَبْدِهِ 
                                                مَا 
                                                أَوْحَى
 
                                    
                                
                                                مَا 
                                                كَذَبَ 
                                                الْفُؤَادُ 
                                                مَا 
                                                رَأَى
 
                                    
                                
                                                أَفَتُمَارُونَهُ 
                                                عَلَى 
                                                مَا 
                                                يَرَى
 
                                    
                                
                                                وَلَقَدْ 
                                                رَآهُ 
                                                نَزْلَةً 
                                                أُخْرَى
 
                                    
                                
                                                عِندَ 
                                                سِدْرَةِ 
                                                الْمُنتَهَى
 
                                    
                                
                                                عِندَهَا 
                                                جَنَّةُ 
                                                الْمَأْوَى
 
                                    
                                
                                                إِذْ 
                                                يَغْشَى 
                                                السِّدْرَةَ 
                                                مَا 
                                                يَغْشَى
 
                                    
                                
                                                مَا 
                                                زَاغَ 
                                                الْبَصَرُ 
                                                وَمَا 
                                                طَغَى
 
                                    
                                
                                                لَقَدْ 
                                                رَأَى 
                                                مِنْ 
                                                آيَاتِ 
                                                رَبِّهِ 
                                                الْكُبْرَى
 
                                    
                                
                                                أَفَرَأَيْتُمُ 
                                                اللاَّتَ 
                                                وَالْعُزَّى
 
                                    
                                
                                                وَمَنَاةَ 
                                                الثَّالِثَةَ 
                                                الأُخْرَى
 
                                    
                                
                                                أَلَكُمُ 
                                                الذَّكَرُ 
                                                وَلَهُ 
                                                الأُنثَى
 
                                    
                                
                                                تِلْكَ 
                                                إِذًا 
                                                قِسْمَةٌ 
                                                ضِيزَى
 
                                    
                                
                                                إِنْ 
                                                هِيَ 
                                                إِلاَّ 
                                                أَسْمَاء 
                                                سَمَّيْتُمُوهَا 
                                                أَنتُمْ 
                                                وَآبَاؤُكُم 
                                                مَّا
 
                                    
                                
                                                أَنزَلَ 
                                                اللَّهُ 
                                                بِهَا 
                                                مِن 
                                                سُلْطَانٍ 
                                                إِن 
                                                يَتَّبِعُونَ 
                                                إِلاَّ
 
                                    
                                
                                                الظَّنَّ 
                                                وَمَا 
                                                تَهْوَى 
                                                الأَنفُسُ
 
                                    
                                
                                                وَلَقَدْ 
                                                جَاءَهُم 
                                                مِّن 
                                                رَّبِّهِمُ 
                                                الْهُدَى
 
                                    
                                
                                                أَمْ 
                                                لِلإِنسَانِ 
                                                مَا 
                                                تَمَنَّى
 
                                    
                                
                                                فَلِلَّهِ 
                                                الآخِرَةُ 
                                                وَالأُولَى
 
                                    
                                
                                                وَكَم 
                                                مِّن 
                                                مَّلَكٍ 
                                                فِي 
                                                السَّمَاوَاتِ 
                                                لا 
                                                تُغْنِي 
                                                شَفَاعَتُهُمْ
 
                                    
                                
                                                شَيْئًا 
                                                إِلاَّ 
                                                مِن 
                                                بَعْدِ 
                                                أَن 
                                                يَأْذَنَ 
                                                اللَّهُ 
                                                لِمَن 
                                                يَشَاء 
                                                وَيَرْضَى
 
                                    
                                
                                                إِنَّ 
                                                الَّذِينَ 
                                                لا 
                                                يُؤْمِنُونَ 
                                                بِالآخِرَةِ
 
                                    
                                
                                                لَيُسَمُّونَ 
                                                الْمَلائِكَةَ 
                                                تَسْمِيَةَ 
                                                الأُنثَى
 
                                    
                                
                                                وَمَا 
                                                لَهُم 
                                                بِهِ 
                                                مِنْ 
                                                عِلْمٍ 
                                                إِن 
                                                يَتَّبِعُونَ 
                                                إِلاَّ
 
                                    
                                
                                                الظَّنَّ 
                                                وَإِنَّ 
                                                الظَّنَّ 
                                                لا 
                                                يُغْنِي 
                                                مِنَ 
                                                الْحَقِّ 
                                                شَيْئًا
 
                                    
                                
                                                فَأَعْرِضْ 
                                                عَن 
                                                مَّن 
                                                تَوَلَّى 
                                                عَن 
                                                ذِكْرِنَا
 
                                    
                                
                                                وَلَمْ 
                                                يُرِدْ 
                                                إِلاَّ 
                                                الْحَيَاةَ 
                                                الدُّنْيَا
 
                                    
                                
                                                ذَلِكَ 
                                                مَبْلَغُهُم 
                                                مِّنَ 
                                                الْعِلْمِ 
                                                إِنَّ 
                                                رَبَّكَ 
                                                هُوَ
 
                                    
                                
                                                أَعْلَمُ 
                                                بِمَن 
                                                ضَلَّ 
                                                عَن 
                                                سَبِيلِهِ 
                                                وَهُوَ 
                                                أَعْلَمُ 
                                                بِمَنِ 
                                                اهْتَدَى
 
                                    
                                
                                                وَلِلَّهِ 
                                                مَا 
                                                فِي 
                                                السَّمَاوَاتِ 
                                                وَمَا 
                                                فِي 
                                                الأَرْضِ 
                                                لِيَجْزِيَ
 
                                    
                                
                                                الَّذِينَ 
                                                أَسَاؤُوا 
                                                بِمَا 
                                                عَمِلُوا
 
                                    
                                
                                                وَيَجْزِيَ 
                                                الَّذِينَ 
                                                أَحْسَنُوا 
                                                بِالْحُسْنَى
 
                                    
                                
                                                الَّذِينَ 
                                                يَجْتَنِبُونَ 
                                                كَبَائِرَ 
                                                الإِثْمِ 
                                                وَالْفَوَاحِشَ 
                                                إِلاَّ
 
                                    
                                
                                                اللَّمَمَ 
                                                إِنَّ 
                                                رَبَّكَ 
                                                وَاسِعُ 
                                                الْمَغْفِرَةِ 
                                                هُوَ 
                                                أَعْلَمُ 
                                                بِكُمْ
 
                                    
                                
                                                إِذْ 
                                                أَنشَأَكُم 
                                                مِّنَ 
                                                الأَرْضِ 
                                                وَإِذْ 
                                                أَنتُمْ 
                                                أَجِنَّةٌ 
                                                فِي 
                                                بُطُونِ
 
                                    
                                
                                                أُمَّهَاتِكُمْ 
                                                فَلا 
                                                تُزَكُّوا
 
                                    
                                
                                                أَنفُسَكُمْ 
                                                هُوَ 
                                                أَعْلَمُ 
                                                بِمَنِ 
                                                اتَّقَى
 
                                    
                                
                                                أَفَرَأَيْتَ 
                                                الَّذِي 
                                                تَوَلَّى
 
                                    
                                
                                                وَأَعْطَى 
                                                قَلِيلا 
                                                وَأَكْدَى
 
                                    
                                
                                                أَعِندَهُ 
                                                عِلْمُ 
                                                الْغَيْبِ 
                                                فَهُوَ 
                                                يَرَى
 
                                    
                                
                                                أَمْ 
                                                لَمْ 
                                                يُنَبَّأْ 
                                                بِمَا 
                                                فِي 
                                                صُحُفِ 
                                                مُوسَى
 
                                    
                                
                                                وَإِبْرَاهِيمَ 
                                                الَّذِي 
                                                وَفَّى
 
                                    
                                
                                                أَلاَّ 
                                                تَزِرُ 
                                                وَازِرَةٌ 
                                                وِزْرَ 
                                                أُخْرَى
 
                                    
                                
                                                وَأَن 
                                                لَّيْسَ 
                                                لِلإِنسَانِ 
                                                إِلاَّ 
                                                مَا 
                                                سَعَى
 
                                    
                                
                                                وَأَنَّ 
                                                سَعْيَهُ 
                                                سَوْفَ 
                                                يُرَى
 
                                    
                                
                                                ثُمَّ 
                                                يُجْزَاهُ 
                                                الْجَزَاء 
                                                الأَوْفَى
 
                                    
                                
                                                وَأَنَّ 
                                                إِلَى 
                                                رَبِّكَ 
                                                الْمُنتَهَى
 
                                    
                                
                                                وَأَنَّهُ 
                                                هُوَ 
                                                أَضْحَكَ 
                                                وَأَبْكَى
 
                                    
                                
                                                وَأَنَّهُ 
                                                هُوَ 
                                                أَمَاتَ 
                                                وَأَحْيَا
 
                                    
                                
                                                وَأَنَّهُ 
                                                خَلَقَ 
                                                الزَّوْجَيْنِ 
                                                الذَّكَرَ 
                                                وَالأُنثَى
 
                                    
                                
                                                مِن 
                                                نُّطْفَةٍ 
                                                إِذَا 
                                                تُمْنَى
 
                                    
                                
                                                وَأَنَّ 
                                                عَلَيْهِ 
                                                النَّشْأَةَ 
                                                الأُخْرَى
 
                                    
                                
                                                وَأَنَّهُ 
                                                هُوَ 
                                                أَغْنَى 
                                                وَأَقْنَى
 
                                    
                                
                                                وَأَنَّهُ 
                                                هُوَ 
                                                رَبُّ 
                                                الشِّعْرَى
 
                                    
                                
                                                وَأَنَّهُ 
                                                أَهْلَكَ 
                                                عَادًا 
                                                الأُولَى
 
                                    
                                
                                                وَثَمُودَ 
                                                فَمَا 
                                                أَبْقَى
 
                                    
                                
                                                وَقَوْمَ 
                                                نُوحٍ 
                                                مِّن 
                                                قَبْلُ 
                                                إِنَّهُمْ 
                                                كَانُوا 
                                                هُمْ 
                                                أَظْلَمَ 
                                                وَأَطْغَى
 
                                    
                                
                                                وَالْمُؤْتَفِكَةَ 
                                                أَهْوَى
 
                                    
                                
                                                فَغَشَّاهَا 
                                                مَا 
                                                غَشَّى
 
                                    
                                
                                                فَبِأَيِّ 
                                                آلاء 
                                                رَبِّكَ 
                                                تَتَمَارَى
 
                                    
                                
                                                هَذَا 
                                                نَذِيرٌ 
                                                مِّنَ 
                                                النُّذُرِ 
                                                الأُولَى
 
                                    
                                
                                                أَزِفَتِ 
                                                الآزِفَةُ
 
                                    
                                
                                                لَيْسَ 
                                                لَهَا 
                                                مِن 
                                                دُونِ 
                                                اللَّهِ 
                                                كَاشِفَةٌ
 
                                    
                                
                                                أَفَمِنْ 
                                                هَذَا 
                                                الْحَدِيثِ 
                                                تَعْجَبُونَ
 
                                    
                                
                                                وَتَضْحَكُونَ 
                                                وَلا 
                                                تَبْكُونَ
 
                                    
                                
                                                وَأَنتُمْ 
                                                سَامِدُونَ
 
                                    
                                
                                                فَاسْجُدُوا 
                                                لِلَّهِ 
                                                وَاعْبُدُوا
 
                                    
                                 
                            1 Al-Fatihah
2 Al-Baqarah
3 Al-Imran
4 An-Nisa
5 Al-Maidah
6 Al-Anam
7 Al-Araf
8 Al-Anfal
9 At-Taubah
10 Yunus
11 Hud
12 Yusuf
13 Ar-Raad
14 Ibrahim
15 Al-Hijr
16 An-Nahl
17 Bani Israil
18 Al-Kahf
19 Maryam
20 Ta Ha
21 Al-Anbiya
22 Al-Hajj
23 Al-Muminun
24 An-Nur
25 Al-Furqan
26 Ash-Shuara
27 An-Naml
28 Al-Qasas
29 Al-Ankabut
30 Ar-Rum
31 Luqman
32 As-Sajdah
33 Al-Ahzab
34 Al-Saba
35 Al-Fatir
36 Ya Sin
37 As-Saffat
38 Sad
39 Az-Zumar
40 Al-Mumin
41 Ha Mim
42 Ash-Shura
43 Az-Zukhruf
44 Ad-Dukhan
45 Al-Jathiyah
46 Al-Ahqaf
47 Muhammad
48 Al-Fath
49 Al-Hujurat
50 Qaf
51 Ad-Dhariyat
52 At-Tur
53 An-Najm
54 Al-Qamar
55 Ar-Rahman
56 Al-Waqiah
57 Al-Hadid
58 Al-Mujadilah
59 Al-Hashr
60 Al-Mumtahanah
61 As-Saff
62 Al-Jumuah
63 Al-Munafiqun
64 At-Taghabun
65 At-Talaq
66 At-Tahrim
67 Al-Mulk
68 Al-Qalam
69 Al-Haqqah
70 Al-Ma'arij
71 Nuh
72 Al-Jinn
73 Al-Muzzammil
74 Al-Muddaththir
75 Al-Qiyamah
76 Al-Insan
77 Al-Mursalat
78 An-Naba
79 An-Naziat
80 Abasa
81 At-Takwir
82 Al-Infitar
83 Al-Mutaffifin
84 Al-Inshiqaq
85 Al-Buruj
86 At-Tariq
87 Al-Ala
88 Al-Ghashiyah
89 Al-Fajr
90 Al-Balad
91 Ash-Shams
92 Al-Lail
93 Ad-Duha
94 Al-Inshirah
95 Last 20 Surahs
Attention! N'hésitez pas à laisser des commentaires.
                 
                                                         
                                                         
                                                         
                                                         
                                                         
                                                         
                                                         
                                                        