paroles de chanson Surah Dukhaan - Simtech Productions feat. Sheikh Mishari Rashid Alafasy
اعوذ
بالله
من
الشيطان
اارجيم
بسم
الله
الرحمن
الرحيم
حم
وَالْكِتَابِ
الْمُبِينِ
إِنَّا
أَنزَلْنَاهُ
فِي
لَيْلَةٍ
مُّبَارَكَةٍ
إِنَّا
كُنَّا
مُنذِرِينَ
فِيهَا
يُفْرَقُ
كُلُّ
أَمْرٍ
حَكِيمٍ
أَمْرًا
مِّنْ
عِندِنَا
إِنَّا
كُنَّا
مُرْسِلِينَ
رَحْمَةً
مِّن
رَّبِّكَ
إِنَّهُ
هُوَ
السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ
رَبِّ
السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
إِن
كُنتُم
مُّوقِنِينَ
لا
إِلَهَ
إِلاَّ
هُوَ
يُحْيِي
وَيُمِيتُ
رَبُّكُمْ
وَرَبُّ
آبَائِكُمُ
الأَوَّلِينَ
بَلْ
هُمْ
فِي
شَكٍّ
يَلْعَبُونَ
فَارْتَقِبْ
يَوْمَ
تَأْتِي
السَّمَاء
بِدُخَانٍ
مُّبِينٍ
يَغْشَى
النَّاسَ
هَذَا
عَذَابٌ
أَلِيمٌ
رَبَّنَا
اكْشِفْ
عَنَّا
الْعَذَابَ
إِنَّا
مُؤْمِنُونَ
أَنَّى
لَهُمُ
الذِّكْرَى
وَقَدْ
جَاءَهُمْ
رَسُولٌ
مُّبِينٌ
ثُمَّ
تَوَلَّوْا
عَنْهُ
وَقَالُوا
مُعَلَّمٌ
مَّجْنُونٌ
إِنَّا
كَاشِفُو
الْعَذَابِ
قَلِيلا
إِنَّكُمْ
عَائِدُونَ
يَوْمَ
نَبْطِشُ
الْبَطْشَةَ
الْكُبْرَى
إِنَّا
مُنتَقِمُونَ
وَلَقَدْ
فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ
قَوْمَ
فِرْعَوْنَ
وَجَاءَهُمْ
رَسُولٌ
كَرِيمٌ
أَنْ
أَدُّوا
إِلَيَّ
عِبَادَ
اللَّهِ
إِنِّي
لَكُمْ
رَسُولٌ
أَمِينٌ
وَأَنْ
لّا
تَعْلُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِنِّي
آتِيكُم
بِسُلْطَانٍ
مُّبِينٍ
وَإِنِّي
عُذْتُ
بِرَبِّي
وَرَبِّكُمْ
أَن
تَرْجُمُونِ
وَإِنْ
لَّمْ
تُؤْمِنُوا
لِي
فَاعْتَزِلُونِ
فَدَعَا
رَبَّهُ
أَنَّ
هَؤُلاء
قَوْمٌ
مُّجْرِمُونَ
فَأَسْرِ
بِعِبَادِي
لَيْلا
إِنَّكُم
مُّتَّبَعُونَ
وَاتْرُكْ
الْبَحْرَ
رَهْوًا
إِنَّهُمْ
جُندٌ
مُّغْرَقُونَ
كَمْ
تَرَكُوا
مِن
جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ
وَزُرُوعٍ
وَمَقَامٍ
كَرِيمٍ
وَنَعْمَةٍ
كَانُوا
فِيهَا
فَاكِهِينَ
كَذَلِكَ
وَأَوْرَثْنَاهَا
قَوْمًا
آخَرِينَ
فَمَا
بَكَتْ
عَلَيْهِمُ
السَّمَاء
وَالأَرْضُ
وَمَا
كَانُوا
مُنظَرِينَ
وَلَقَدْ
نَجَّيْنَا
بَنِي
إِسْرَائِيلَ
مِنَ
الْعَذَابِ
الْمُهِينِ
مِن
فِرْعَوْنَ
إِنَّهُ
كَانَ
عَالِيًا
مِّنَ
الْمُسْرِفِينَ
وَلَقَدِ
اخْتَرْنَاهُمْ
عَلَى
عِلْمٍ
عَلَى
الْعَالَمِينَ
وَآتَيْنَاهُم
مِّنَ
الآيَاتِ
مَا
فِيهِ
بَلاء
مُّبِينٌ
إِنَّ
هَؤُلاء
لَيَقُولُونَ
إِنْ
هِيَ
إِلاَّ
مَوْتَتُنَا
الأُولَى
وَمَا
نَحْنُ
بِمُنشَرِينَ
فَأْتُوا
بِآبَائِنَا
إِن
كُنتُمْ
صَادِقِينَ
أَهُمْ
خَيْرٌ
أَمْ
قَوْمُ
تُبَّعٍ
وَالَّذِينَ
مِن
قَبْلِهِمْ
أَهْلَكْنَاهُمْ
إِنَّهُمْ
كَانُوا
مُجْرِمِينَ
وَمَا
خَلَقْنَا
السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
لاعِبِينَ
مَا
خَلَقْنَاهُمَا
إِلاَّ
بِالْحَقِّ
وَلَكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لا
يَعْلَمُونَ
إِنَّ
يَوْمَ
الْفَصْلِ
مِيقَاتُهُمْ
أَجْمَعِينَ
يَوْمَ
لا
يُغْنِي
مَوْلًى
عَن
مَّوْلًى
شَيْئًا
وَلا
هُمْ
يُنصَرُونَ
إِلاَّ
مَن
رَّحِمَ
اللَّهُ
إِنَّهُ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الرَّحِيمُ
إِنَّ
شَجَرَةَ
الزَّقُّومِ
طَعَامُ
الأَثِيمِ
كَالْمُهْلِ
يَغْلِي
فِي
الْبُطُونِ
كَغَلْيِ
الْحَمِيمِ
خُذُوهُ
فَاعْتِلُوهُ
إِلَى
سَوَاء
الْجَحِيمِ
ثُمَّ
صُبُّوا
فَوْقَ
رَأْسِهِ
مِنْ
عَذَابِ
الْحَمِيمِ
ذُقْ
إِنَّكَ
أَنتَ
الْعَزِيزُ
الْكَرِيمُ
إِنَّ
هَذَا
مَا
كُنتُم
بِهِ
تَمْتَرُونَ
إِنَّ
الْمُتَّقِينَ
فِي
مَقَامٍ
أَمِينٍ
فِي
جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ
يَلْبَسُونَ
مِن
سُندُسٍ
وَإِسْتَبْرَقٍ
مُّتَقَابِلِينَ
كَذَلِكَ
وَزَوَّجْنَاهُم
بِحُورٍ
عِينٍ
يَدْعُونَ
فِيهَا
بِكُلِّ
فَاكِهَةٍ
آمِنِينَ
لا
يَذُوقُونَ
فِيهَا
الْمَوْتَ
إِلاَّ
الْمَوْتَةَ
الأُولَى
وَوَقَاهُمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
فَضْلا
مِّن
رَّبِّكَ
ذَلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ
فَإِنَّمَا
يَسَّرْنَاهُ
بِلِسَانِكَ
لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ
فَارْتَقِبْ
إِنَّهُم
مُّرْتَقِبُونَ
Attention! N'hésitez pas à laisser des commentaires.